تأمل في تلك الروابط الرائعة بين الكتاب المقدس و الاكتشافات التاريخية
1 - تيارات المحيط : تلك الأنهار الموجودة في البحار مثل التيار الخليجى و الذى ينساب عبر المحيط الاطلنطى والذى يجلب لخليج المكسيك مياه دافئة لساحل النرويج و التي يتم التأثير عليه بواسطة دوران الأرض ،الجاذبية ، الرياح والحرارة والملوحة و تغيرات الكثافة الخ... )
1 - السجلات المكتوبه من اكثر من 4000 سنة :
د. باولو ماتثينى Dr. Paolo Matthiaeرئيس بعثة الاثار في سوريا ” و الذى نجح نجاحا منقطع النظير ” في 1975 . لقد اكتشف اعظم سجل للألفية الثالثة قبل الميلاد ” و تضمن اكثر من 15000 لوح مسماري و أجزاء و كشف النقاب عن الامبراطورية السامية التي حكمت الشرق الأوسط لأكثر من 4000 سنه ماضية .
بعد أن أوردنا الآيات القرآنية الكريمة التي تشهد بأن الكتاب المقدس لم يتغير أو يتحرف قبل زمن محمد، وكذلك لم يتحرف أو يتغير بعد زمن محمد، نريد أن نبحث هذا الأمر أيضا من وجهة النظر المنطقية. لهذا دعنا نناقش هذه الأسئلة:
إذا أردنا أن نرد على المعترضين بآيات من بالقرآن الكريم تثبت صحة الكتاب المقدس (التوراة والإنجيل) وعدم تحريفه لزم أن نسألهم سؤالا هاما وهو:
متى حدث التحريف بحسب رأيكم؟
هل قبل زمن محمد؟ أم بعد عصر محمد؟ دعنا نناقش ذلك.
الآيات القرآنية التي توحي بالتحريف
يقول البعض أن الكتاب المقدس الموجود بين أيادينا الآن هو كتاب محرف، استنادا إلى قول القرآن الكريم في:
محتويات الكتاب المقدس
في البداية نريد أن نعطي للمستمع فكرة مبسطة عن الكتاب المقدس. فهو يحتوى على: