حلقة هذا الأسبوع يقدمها لنا صديقنا رأفت, يقدمها لنا بأسلوبه المتميز دائماً بما فيه من سرد لأهم أحداث حلقة أسبوعنا فابقوا معنا,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, والحلقة بعنوان:
صديقي: هل تظن أن في كثرة الأعمال النجاة من الذنوب والمعاصي؟؟ هل ترغب في الفوز بالحياة الآخرة ولكنك تجهل للطريق وترى في ممارسة الفروض الدينية ربح لهذه الحياة؟ ندعوك اليوم إلى ذلك الصخرة الذي فوقه فقط تضمن الحياة الآخرة وتنعم معه بالرضا في الحياة الدنيا........
نن
أخي, أختي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وسلام يسوع المسيح يحفظكم دائماً سالمين,,,,
صديقي: قد تكون زي فوزية بتحاول تقرب من ربنا أو تحاول كسب رضاه بأعمالك الصالحة وفروضك الدينية,, صيامك, صلاتك, زكاتك, مساعداتك للآخرين لكن هل حاسس جوالك بالسعادة والرضا؟؟ هل حاسس أنك مرتاح مطمئن؟؟ وهل أعمالك كفاية علشان ترضي ربنا وتغفر لك ذنوبك!!!
عاوز أقولك إن أعمالك من غير الإيمان بعمل المسيح الكفاري لأجلك والإيمان بموته عنك إنت شخصياً مش راح تفيدك لأن أعمالك متكفيش,,,, وكل حسناتك مهما كانت كبيرة أو كثيرة متوفيش,,,,
زي ما تقال عن سيدنا المسيح "يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الإنسان يسوع المسيح"
أخي, أختي سيدنا المسيح قال "أنا هو الطريق والحق والحياة " فهل تختار أن تسلك ذلك الطريق و وتتمسك بذلك الحق وتنعم بهذه الحياة,,,, الحياة الأفضل.
صديقي: لو ترغب في أن يدخل المسيح إلى قلبك وحياتك فيضمن لك الحياة الآخرة,, ردد معنا هذا الدعاء:
"ا سيدي المسيح أشكرك لأنك إنت الكفارة عن كل ذنوبي... أشكرك من أجل أخذك عقاب خطاياي بموتك من أجلي,,,, فيك تتغفر كل ذنوبي,,, تندفع كل ديوني,,, أنا باجي أسلم لك حياتي.... باجي بأسلم كل محاولاتي إني أعمل أعمال صالحة ترضيك.... أنا باقبل عملك على الصليب من أجلي.... أنا باقبلك مخلص شخصي لحياتي.... استلم قلبي,, أملك على حياتي,, غيرني,, واديني حياة جديدة.... آمين"
hjhj
سؤال حلقتنا انهارده هو:
كيف يرضى الله عنا رغم ذنوبنا ومعاصينا؟
